الجمعة، 17 أبريل 2009

الجاذبية

تًعرف الجاذبية بإنها انجذاب الأجسام لبعضها البعض وهي ظاهرة غامضة ومازالت تمثل حيرة كبيرة للعلم الحديث.
يعتمد الجذب على كتلتي الجسمين وتحافظ الجاذيية على مسارات التوابع للتوابع لها, فالأرض تتبع الشمس وتأسرها بعامل الجاذبية كي لاتفلت وانعدام الجاذبية يعنى عدم وجود الكون الذي نعيش فيه.
وتميل التفسيرات الحديثة لمعاملة الجاذبية كإنحناء في الزمكان و قصور الجسم الذاتي عن الفرار من الجسم ذي الكتلة الأكبر.
تساهم الجاذبية في سير الأجسام في منحنيات ملتوية في الزمكان وإذا كانت قوة الجاذبية كافية لحبس الجسيمات حول الكتلة الاكبر أصبح لدينا ثقوب سوداء.
ويظهر تأثير الجاذبية أيضا في إنحناء الضوء عند مروره بأجسام ذات كتل كبيرة.

ليست هناك تعليقات: